الكشف عن صور جديدة تظهر حرقاً بالأسيد واقتلاعاً للعيون
حرق بالأسيد و اقتلاع للعينين .. الكشف عن صور جديدة مسربة من داخل سجون الأسد في دمشق ( صور مؤذية جداً )
نشر الصحفي الأمريكي مايكل ويس صوراً جديدة من مجموعة الصور المسربة لـ 11 ألف معتقل سوري داخل سجون الأسد.
و أظهرت الصور الجديدة جثامين شهداء اقتلعت أعينهم و أحرقت وجوههم بمادة الأسيد.
و أظهرت صورة أخرى نشرتها مجموعة " تحرير سوري " الإعلامية، صورة تظهر شخصاً قطعت أعضائه التناسلية.
و كانت وكالة أنباء الأناضول قالت في تقرير لها إن أحد العناصر الذين خدموا 13 عاماً في سلك الشرطة العسكرية التابعة لنظام الأسد، تمكن بالتعاون مع عدد من أصدقائه، من إلتقاط 55 ألف صورة، لـ 11 ألف حالة تعذيب ممنهج حتى الموت، قامت بها قوات النظام على مدار عامين، ضد معتقلين لديها.
وأظهرت الوثائق بعد التدقيق، أن الضحايا تعرضوا للتعذيب وهم موثوقوا الأيدي والأرجل، مع وجود حالات خنق متعمد، بواسطة أسلاك أو حبال، فيما أظهرت حالات أخرى أن بعض الضحايا فقدوا حياتهم بعد أن تم خنقهم بواسطة سيور مركبات مسننة، فضلاً عن استخدام الجوع كأسلوبٍ للتعذيب.
وقررت لجنة مشكلة من خبراء دوليون مشهورين عالمياً، سبق لهم أن عملوا في لجان تحقيق تابعة للأمم المتحدة في دعاوى مشابهة، أن الوثائق المذكورة تشكل "أدلة قويّة" لإدانة نظام الأسد بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية" و"جرائم حرب".
و كان ناشطون أكدوا نقلاً عن مصادر متطابقة تعرفت على المكان الظاهر في خلفيات الصور، أنه الفرع 215 في دمشق.
و أظهرت الصور الجديدة جثامين شهداء اقتلعت أعينهم و أحرقت وجوههم بمادة الأسيد.
و أظهرت صورة أخرى نشرتها مجموعة " تحرير سوري " الإعلامية، صورة تظهر شخصاً قطعت أعضائه التناسلية.
و كانت وكالة أنباء الأناضول قالت في تقرير لها إن أحد العناصر الذين خدموا 13 عاماً في سلك الشرطة العسكرية التابعة لنظام الأسد، تمكن بالتعاون مع عدد من أصدقائه، من إلتقاط 55 ألف صورة، لـ 11 ألف حالة تعذيب ممنهج حتى الموت، قامت بها قوات النظام على مدار عامين، ضد معتقلين لديها.
وأظهرت الوثائق بعد التدقيق، أن الضحايا تعرضوا للتعذيب وهم موثوقوا الأيدي والأرجل، مع وجود حالات خنق متعمد، بواسطة أسلاك أو حبال، فيما أظهرت حالات أخرى أن بعض الضحايا فقدوا حياتهم بعد أن تم خنقهم بواسطة سيور مركبات مسننة، فضلاً عن استخدام الجوع كأسلوبٍ للتعذيب.
وقررت لجنة مشكلة من خبراء دوليون مشهورين عالمياً، سبق لهم أن عملوا في لجان تحقيق تابعة للأمم المتحدة في دعاوى مشابهة، أن الوثائق المذكورة تشكل "أدلة قويّة" لإدانة نظام الأسد بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية" و"جرائم حرب".
و كان ناشطون أكدوا نقلاً عن مصادر متطابقة تعرفت على المكان الظاهر في خلفيات الصور، أنه الفرع 215 في دمشق.
Comments
No Results Found